احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

بِحتُ ،، فكان ردّها مؤلمٌ ..

قرّب أُذنَگ منّي ياحمد ،،
لأسرّ لگ مابي ..
هات أوراقگ لأرسم لگ أوجاعي ،،
لأكتب شوقي لـ سيّدة أحبابي ..
مُدّ كفّگ لتشعُر بأنّاتي ..
من أنتَ ياحمد !؟
لِمَا أبكيتَنِي ،،.
ونفضت عنّي طيفها وسرابي !!
لا تسألني عن دموعي ،،
عن شهقات أكتمها ،، و إنتحابي ..
مالگ لا تُصدّق الإبتسامة في شفاهي ،،
وتنظر للحزن في عينيّ وكتابي ؟؟
أنا طفل يتيم جاهد في الحياة ،،
لِيشِبّ مُغرماً ،،
وما تراه عقابي ..
أياحمد أخبرني ،،
أحقاً ترابها من ترابي ؟!

-------

فجاء ردّها ..

في عيني الدموع التائباتِ
" آنا آرد ألوقن إلك ،،
ما ألوق أنا لغيرك "

في صوتي كنت أغنيك تارة ..
وأعنيك تهيم بي ،، تاراتِ
كنت بذاك الدرب المشبع بالهيل
لِـ سر بك يحملني إليك ،، سر الملذات

أنا نحت قبلك ببضع ساعاتِ
واستجمعت سعادتي لأغنيك ،، بصوت المسراتِ
أخبره ياحمد أنا معه التائهة ،،
ومن دونه.. تضيع حياتي ،،

ربما أنت على حق ،، نصف يوم يكفينا
ولو أن العمر معك هو حلمي المتفتت في قلبي
وفي عدم اللقاء ،، قمة قمة مماتي

ِ

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق