احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

ليتها لم تأتي

على عتبات موطني ..
وضعتُ جسدي النحيل ..
لستُ واثقاً مما أفعل ..
دون سابق إذن ،،
أحسستُ بأشعّة شمس الغروب ..
شاطرتني العتبة ..
كأنّي لم أرها منذ دهر ..
كانت دافئة ..
كأنها كانت تُخبرني " أنا هنا " ..
كأنّها كانت تذود عنّي الشتاء ..
كأنّها كانت تخصّني وحدي ..
إستأنستُ بها .. " منصورف "
فما كاد فرحي بدفئها يتمّ ،،
حتى شعرتُ برحيلها ،، بمغيبها ..
لما يحصل ذلگ دائماً !!
ليتها لم تأتي ..
ليتها غابت قبل أن تُذيقني الدفء بلحافها ..

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق