كما في الأغنية
غروراً أشتهيه منگِ ،، أتوسّله منگِ
يُثِيرُ عاطفتي ويستفزّها عشقاً
بماذا تحلمين !؟
ومفاتيح الكبرياء في يديگِ
لماذا تحلمين !؟
وقلبي يُسابق الشمس في اليقظة
وركبتاي شَعَرَت بنشوةٍ. " منصوف "
حين تخمّرت روحي بـ سرّگِ
كنتُ قصيراً ،، لا تنال شفتاي عناقگِ
كنتُ صغيراً ،، تُرهِبه اللّحظة الأولى بعد العناق
كنتِ حلماً ،، ما كنتِ يوماً أمنية
كنتِ بخيلائگِ تمرحين ،، تعبثين
تعيثين في صدري الأحلام
فأقضي الليل متوهّماً ،،
ياليتها كانت ،، ياليتها قالت
وذات رحمة قدر ،، كنتِ وقلتِ وجُنِنتِي
فنغمگِ وغناؤگِ ،، وغضبگ ورقصگِ
وقلبگِ وحرفگ ،، وأناملگِ وحرفي
وصبحگِ وسهرگِ ،، وداؤگِ ودواؤگِ
باتت كل الأشياء ،، مُلكِي
فإغترّي فحقّ لگِ التبختر والغرور
فجسد العشق الممشوق بگِ
سجني وسجّاني ،، " منصورف "
كما في الأغنية وفي اللقاء
اضافة تعليق